أطلقت الحملة الوطنية للعمل الخيري في السعودية عبر منصة (إحسان) التي قامت بتطويرها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) بدعم من القيادة الرشيدة وبحضور ومشاركة أصحاب الفضيلة العلماء وكبار المسؤولين وعدد كبير من رجال الأعمال.
هدفت الحملة إلى تعزيز قيم العمل الخيري لأفراد المجتمع، وحثهم على التبرع، وتمكين القطاع غير الربحي وتوسيع أثره، وتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص، والمساهمة في رفع مستوى المصداقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.
قدم خادم الحرمين الشريفين للأعمال الخيرية تبرعاً سخياً بمبلغ 20 مليون ريال، و10 ملايين أخرى من ولي عهده الأمين، ليرسخان، حفظهما الله، أسس العطاء الذي تميزت به المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز، طيب الله ثراه.
وجاءت المنصة في التوقيت المثالي لتعزيز التحول الرقمي في مجال العمل الخيري وغير الربحي، وفقاً لأفضل معايير الحوكمة والشفافية والإفصاح والمسؤولية والرقابة، حيث تشرف على «إحسان» عدة جهات حكومية، تضم إلى جانب الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وزارات: الداخلية، المالية، الصحة، البنك المركزي السعودي، التعليم، الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، العدل، الشؤون البلدية والقروية والإسكان، إضافة إلى البنك المركزي السعودي ورئاسة أمن الدولة وهيئة الحوكمة الرقمية.
لقد برهنت «إحسان» في أيام قليلة على اللحمة الوطنية، والمسؤولية التي تحلى بها الشعب السعودي، إذ تبارى المشاهير في الدعوة للانضمام إلى العمل الخيري، ويضرب السعوديون كعادتهم نموذجاً غير مسبوق في التسابق للخير والتحرك من أجل فك كرب المتعثرين، والمرضى والمحتاجين والسجناء وكل من يحتاج إلى مد يد العون على هذه الأرض المعطاءة.
قدمت المنصة الوليدة منظومة عمل رقمي متكامل من خلال صورة مؤسساتية وحضارية، وجاءت بجانب منصات فرجت وجود الإسكان وشفاء وتراحم، لتؤكد على أهمية توحيد العمل الخيري ليصبح الجميع تحت مظلة إلكترونية شفافة، لضمان وصول الخير لمستحقيه.
هدفت الحملة إلى تعزيز قيم العمل الخيري لأفراد المجتمع، وحثهم على التبرع، وتمكين القطاع غير الربحي وتوسيع أثره، وتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص، والمساهمة في رفع مستوى المصداقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.
قدم خادم الحرمين الشريفين للأعمال الخيرية تبرعاً سخياً بمبلغ 20 مليون ريال، و10 ملايين أخرى من ولي عهده الأمين، ليرسخان، حفظهما الله، أسس العطاء الذي تميزت به المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز، طيب الله ثراه.
وجاءت المنصة في التوقيت المثالي لتعزيز التحول الرقمي في مجال العمل الخيري وغير الربحي، وفقاً لأفضل معايير الحوكمة والشفافية والإفصاح والمسؤولية والرقابة، حيث تشرف على «إحسان» عدة جهات حكومية، تضم إلى جانب الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وزارات: الداخلية، المالية، الصحة، البنك المركزي السعودي، التعليم، الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، العدل، الشؤون البلدية والقروية والإسكان، إضافة إلى البنك المركزي السعودي ورئاسة أمن الدولة وهيئة الحوكمة الرقمية.
لقد برهنت «إحسان» في أيام قليلة على اللحمة الوطنية، والمسؤولية التي تحلى بها الشعب السعودي، إذ تبارى المشاهير في الدعوة للانضمام إلى العمل الخيري، ويضرب السعوديون كعادتهم نموذجاً غير مسبوق في التسابق للخير والتحرك من أجل فك كرب المتعثرين، والمرضى والمحتاجين والسجناء وكل من يحتاج إلى مد يد العون على هذه الأرض المعطاءة.
قدمت المنصة الوليدة منظومة عمل رقمي متكامل من خلال صورة مؤسساتية وحضارية، وجاءت بجانب منصات فرجت وجود الإسكان وشفاء وتراحم، لتؤكد على أهمية توحيد العمل الخيري ليصبح الجميع تحت مظلة إلكترونية شفافة، لضمان وصول الخير لمستحقيه.